- قمر المملكهـ كتب:
- السلام عليكم ورحمة اللهـ وبركاته.......
وحشتونــــــــــي
الحمد اللهـ أختباري كان مرررررررهـ حلو وسهل بس كنت مو مذاكره كويس علشان كذا متندمه لانو كان سهل وخساره اغلط بحاجه لكن الشكر لله حليت حلو
قلتلكم انو كلهم صارو يعرفون بعض زين زين
من قوة الحب الي فيهم
المغامره الاولي: كان بخاطره يشوفها ومتلهف كيف شكلها الانسانه وحاول يقولها لكن من ذكائه يبي يختبرها يشوف هل هي بتوافق على طول ان عادي عندها ولا لا هي رفضة الفكره وقالت ماله داعي وصعب عليه المهم
هو يعرف بيتهم طبعا فكل فتره يجي من عند بيتهم بالفجر بالصبح بوقت مافيه ناس كثير بالشارع يطلع ويمشي قدام البيت ويطلع فوق الرصيف لان بيتهم على شارع عام وهو يحب يستهبل وهي المسكينه من الشباك تناظرهـ يالله
المغامرهـ الثانيه: كان يكلمها طبعا لما يكلمون بعض ما يقعدون ساعه ساعتين لا يقعدون بالخمس ساعات كانت تجينا بالمدرسه وتنام عندنا لان طول الوقت بالليل تكلمه وبعدها كان مار من بيتهم كان يقول اذا مريت من بيتكم ارتاح واحس اني قريب منك المهم كان مطول شعره وقالها ابي امشط شعري عنك مشط قالتله ايه عندي قال اجل تعالي عطيني وراحت انا انتظرك عند الباب بس خليني اتأكد فيه احد علشان ما ننفظح وطلعت وقال يلاه عطيني عطته المشط حق الاستشوار المدورهههههه قالها يلاه الحين مافيه احد فتحت الباب شوي ورمه بالارض زين ما رمته بوجهه هو انفجع فجعه لان المشط خشب وصقع بالارض ورمته مع خجل وبقوه
قالها تصدقين صدق انه يبان عليكي ان ما سويتيها بحياتك فيه احد يرمي حاجه على حبيبه كذا وهو يضحك هههه
قالت والله ما قدرة اطالع بعيونك بس قال احلى موقف
المغامرهـ الثالثهـ: طلب منها صوره وعطتها طبعن هذا بعد الثقه والحب وان خلاص قالهارح أتقدم لهلك وان لو ماوثقة فيك كان مافكرة بالشي هاذا وانتي تعرفين ان علاقتنا جات بشي غلط لكن انا عرفتك انك انسانه يثق الواحد فيها
فبيوم جاء البيت وكان الوقت على طلعت الصبح قالت خلاص بعطيك هديه والصوره معها حطتها عند الباب مع الخوف الى بقلبها علشان اهلها لو يشوفونها يذبحونها بعدها حطتها عند الباب ونزل خذاها طبعها انهبل على شكلها انهبل هي حللووووه مره بس كان فيها عيب انها شوي مليانه وهو كان نحيف وقصير شوي وهي طويله كان يقولها انحفي شوي بس وهي تحب الاكل حتى لما يكلم أخته يشبكني معهم بالخط وهي ماتدري اخته انو احد معنا بالخط فكان يقولها الى بخطبها يقولون انها مليانه شوي بس جميله قالت انت تبيها قال ايه قالت اجل خلاص بنتحف قبل الزواج ماعليك لا تشيل هم
وامه كان يكلمها ويشبك معها
حياة حب ماهي طبيعيه احاسيس ومشاعره منهم غريبه لبعض هو يشوفها ملاك طاهر الى درجه من الحب يقولها احسك ماتحتاجين الى نظافه من حبه لها ما يتخيلها بشكل غير نظيف وكلام لو اقوله ما تصدقون هذا شوي من الى يقوله
هذا الحب ولا بلاش
والله لو تطلب المريخ يجيبه لها
ومن المغامرات كثيررررر لو قلتها اخذة صفحات ...
من بين هالمواقف طبعا أهلها يشكون في تصرفاتها وهي طبعا ما كان عندها جوال فكانت تخبيه فكشفتها امها اكثر من مره وحاولت فيها قالت اعترفي من تكلمين وهواش وعقاب وعاشت حالات مو طبيعه من الهم والمرض الى جاها فأعترفة لامها وامها كانت بتجيها جلطه منها لان ما كانت تتوقع وقالت بتفظحينا وكلام قلب حياتها معه
المهم ولا تابت
وتكلمه من البيت اذا اخذت صادة امها الجوال ومره هو عطاها الجوال رماه من فوق الجدار بالزرق وكان ايام رمضان ولا ولف الجوال بالفوطه حقة السياره الحمراء علشان ما ينكسر
وفي المغامره الاخيره ماقبل المغامرات الكثيره صارة هاذي قبل النهايه
وابكمل لكم انشاء الله اليوم لكن بعد ماأرجع من مشوار ابروحله وابنهيها اليوم واقولكم وشو نهاية الحب العجيب الى نادر بالوجود
انتظروني ادري طولت عليكم بس اعذروني
بالمغامره الاخيره والمغامره المليون
قرر انو يجي عند أهلها ويخطب طبعا هي جست نبض امها ورفضت لانو مش مثل عاداتهم يعني البنت متعوده على الرفاهيهه والوناسه والفري بزياده وهو ناس قد حالهم شوي وهو ماعنده وضيفه رسميه بس يكسب بشغل خاص له احيان يجيه ربح خيال وأحيان صفر ولا شي وقالها الشي هاذا قال هل انتي بتقدرين تعيشين معي حتى لو بخيمه طبعا الحب يغطي على كل شي قالت ايه والله لو نعيش بالرصيف بالشارع دامنك معي هاذا اهم شي
المهم
امها حاولت معها والبنت تقولها انا ابيه انسان هو انسان رائع وفاهم الحياه ولما كانت تكشفها لما تكلمه كانت تهاوشها وتقولها يلاه كلميه قدامي وقولي تبيني تعال من الباب وأخطب وكلمته قدام امي وصارت اشياء بيني وبين امي صارت تخاف اروح لحالي قبل تنام تقفل أبواب البيت كلها خايفه انو تفكر بنتها بأشياء ماهي زينه يعني ابدا ابدا ما عاد فيه اي ثقه بالام ببنتها
احيان تجينا المدرسه وهي تبكي يعني كانت بثاني ثانوي وحالتها مزريه مره مبسوطه ومره منهاره
وبعدين ولد الاجاويد قالها يالله انا ابجي هاذا الاسبوع اخطب علشان ابين لامك اني ماألعب عليكي قوليلي وشو الوقت المناسب متى اخلي اخوي الكبير يكلم ابوك قالت اي وقت كلم ابوي وهو بيقولك
قال خلاص بكره ابدق عليه
وشو المضحك ان ياخذ رقم ابوها منها هي لا ويسوي نفسه ما يعرفه علشان سأل الى يقربلها قال كم رقم فلان بن فلان وانه مو عارف بيتهم وانه وانه مادرو انه عارف حتى عدد الشجر الى بالحوش
فكلم اخوه ابو البنت طبعا ابو الولد متوفي
وكلم ابوها وقال ابوها تعالوا بكره الصبح
وراح ودق عليها قالها وش سالفت ابوكي عطاني وقت ماهو صاحي بالصبح اول ما أقوم حشى ولا دوام
طبعا امه كلمت امها وقالتلها نبي ولدي لبنتك وقالت الاتفاق بين الرجال
مرة اربع ايام تقريبا
ولسه مافيه رد من ابوها
ويكلمها وتكلمه وهم في رعب خايفين من الصدمه
فجأه دق الاب على اخوه وقاله والله الولد ما ينعاب والف وحده تتمناه لكن مافيه نصيب والله يوفقه
طبعا البنت ماعاد قدرة تسألأ امها وكلهم يقنعونها من خاله الى اخت ويقنعونها لا توافق الاب والام ما سألوا رايها ايش ابدا ولا عطوها وجهه وانقهرة كانت بتموت
كلمته وقالت هاه وش صار
قال بصوت عمرها ما سمعته كذا ابدا ابوكي قال مافيه نصيب مافيه نصيب ليه ماحاولتي مع اهلك وهو يصارخ
قالت ليه هم اصلن عطوني فرصه كلهم عليه لا لا وش اسوي اذاابوي مو موافق مستحيل احد يقنعه
وكان هذيك الفتره معاها الجوال فكشفتها امها وأخذته فأبتعدوا ايام قليله عن بعض لان ما قدرة تكلمه حتى من البيت
فلما شاف الامر كذا يأس من الحياه وقال ياليتني ما جيت اخطب لان اهلي عليه يبوني انسى اني انرفضت فيبون يدورولي كل واحد يقول انا عندي لك خطيبه انا عندي
المهم
قعدو فتره وهم يكلمون بعض ويقولها وش الفايده اكلمك وانا عارف ان اهلك مارح يوافقون ابدا
قالت انا بحاول لا تبعد الامل عنك انا باقي عندي امل
قال مارح تستفيدين لان حتى الي يقربلكم قالي شوف مستحيل ابوها يوافق على احد بسهوله يعني مو اي واحد لازم يكون بمواصفات يبيها
ا
البنت لما جتنا وجهها ما عرفناه من كثر ما بكت وانهارت
ففي يوم لسه علاقتهم على حب بس مو مثل اول صارو بدون امل ابدا
قالها انا ودي اقعد معك واتكلم ودي اتمنا امسك ايدك اتمنى اطالع عيونك اتمنى لو ثانيه بس ثانيه مو ساعه ولا دقيقه
وهي كانت خلااااااص يائسه من الحياه كثير فوافقة
كان عندنا اختبارات الفصل الدراسي الاول النهائيه بثالث ثانوي
فأخر يوم باالاختبارات قالت انا بتأخر بالمدرسه يعني مارح ارجع البيت بدري مثل دائما لانو اخر يوم بقعد مع البنات
بس بقول لاهلي ان عندي حفله وبطول بالمدرسه ألين 12 الظهر
فجاتنا البنت وهي على اخر شياكه على مريول مدرسه
فقالت له خلاص انا ابخلص من الاختبار الساعه 9 ابيك تكون عند باب المدرسه تسع ونص
قال خلاص انا من اليوم الى قبله موقف عند الباب
فهذاك اليوم خلصت وطلعت
فشافة سيارته طبعا غيرة شكلها الخارجي علشان الحارس ما يعرفها
وراحتله
ركبة قدام جنبه ولا قدرة تسلم عليه وهو مشخص تشخيصة معرس
المهم
قالها سلمي
ومن السحا ماهي جالسه مثل الاوادم مقدمه راسها قدام صايره كأن احد دافها على القزازه بالواجهه
قالها مدي يدك سلمي اول مره اشوف احد ما يسلم
طبعا ما كانو يبعدون عن المرسه علشان ما تتأخر يدورون حوالي المدرسه والحي
كان مظلل السياره
فقالها شيلي غطاكي ابي اشوف وجهك تراني مو مصدق انك جنبي
فسحب غطاها فلفة وجهها على الشباك الى عندها ما قدرة تطالع فيه وهو يلف وجهها يقول ابي اشوفك لا تخلين الوقت يروح مننا وانا اطلبك طالعي فيني طالعي فيني
بعدين راح السحا منها وضحكوا مع بعض لكن تخيلوااا يطالعون ببعض مو مصدقين بعد هالفتره انهم مارح يجتمعون او يصير حاجه
وبنظرات يقولون لبعض مو مصدق انك معي ويرمي شماغه بالارض ويصرخ موووووووووووو مصدق موووووووو مصدق
كان شعور غريب شعور عمرها ما حست فيها احلى حاجه صارت بحياتها
ورجعها على المدرسه وابوها موقف عند الباب يبي ينادي بأسمها
البنت بتنهبل وقالت البوي عن الباب راح
وقف سيارته من جهه ما يشوفها ابوها ونزلت وهي تركض هههههههههههههههه
وضحك على اسلوب المخيف من ابوها لكن مرة بسلام
لكن وصفة اشياء ما أٌدر اوصف شعورها وهي معه
فبعدها........
ماعاد قدر انه يبعد يبي يعرف وش نهايته هل بيفترق او بتعيش معه بقفص عايش بحيرهـــــــــ
وهي احتارت كثيررررر ولا عرفت وش تسوي مع اهلها
فأخذ قرار
وقال
انا خلاص ماأقدر اصبر منك وانا كل يوم قاعد اتعذب ولا لقيت حل وأهلي يبون ينسوني الى صار لما خطبت
وأخوي خطبلي وحده بدون ماأدري وأجبروني
هي
تفاجئة وكانت ودها ان الارض تنشق وتبلها ولا يصير الى صار ولا تخيلت حالها بدونه ابدا
فأقنعته انو يصبر شوي
لكن ما ينلام ماقدر يصبر
يقولها وهو يبكي يقول ماعاد فيني صبر ابي اعرف انتي لي ولا خلاص مافيه امل
ويقول اهلك رافضيني كيف تبين تقنعينهم احنا عايشين على وهم وهم انا خلاص تعبت وماعاد اقدر تعبت وانا افكر تعبت وانا اتخيلك بكل مكان وانتي اصلن مارح تكوني لي
ليه التعب ليه
وليه الدنيا تمنعنا ليه
هي خلاص ماعرفت وش تقول وش تعبر لما عرفت انه صدق كلامه ليش يعيشون باقي العمر مع بعض وهو عارفين انهم مارح يجتمعون ابدا
ماتخيلت ابد انها تفترق او تبعد عنه
ماجا في بالها انه بيجي يوم ويصير كذا
لكن حاولت مع نفسها وحاولت بعد تعب وبعد ماروحها طلعت على اهلها وصرخة عليهم على امها وقالت شفتي شفتي يا يمه هاذا الولد بيروح يتزوج ارتاحي خلاص ارتاحي ماعد أبكلمه ولا شي خلاص خذا روحي وراح انتي السبب منعتيني من سعادتي وراحتي
لكن بعد فترة ما تعبت نفسيا
عرفت ان اهلها كانو على صح لما منعوها لكن بعد سنه اقتنعة ان مايصلح تتزوجه لان مارح يعيشها مثل ماهي عايشه مع اهلها
بس يمكن الى الحين تحبه ولو يرجع يكلمها رح تكلمه
لكن عرفت ان الدنيا ما تجي على الكيف
وحاولة انها تنساه لكن كل يوم كل يوم من يصدق انها تنام على دمعتها مستحيل ان يمر يوم وما تبكي
والان هي مبسوطه وتابت من هاذا الطريق وحلفت انها ماعد تحب ابدا او تجربه وتقول خلاص الحب الي فيني راح معه خلاص يمكن احب بس مو الحب الى يموتني
كلمته مرتين
تسأل عن اخباره وقال انا تزوجة والحمد الله مبسوط وقالها بالمكالمه الاولى لا تدقين على لا تنكبيني مع زوجتي
قالت خلاص ابشر ماعاد ابدق بس حبيت اعرف اخبارك
والمره الثانيه
ارسلتله رساله من جد ياليتيني اذكرها علشان اقولكم وشهي رساله تعرب عنهم صدق رساله يعني بأختصار طالع من قلبها لقلبه
فرجع دق على الرقم الى ارسلت منه
وقال الو
ما ردة عليه ساكته ودمعتها تنزل وسكرة ما قدرة
ورجع دق
وقال الو ردي تكلمي اعرف من انتي تكلمي ابيك تتكلميني عرفتك ادري من انتي تكلمي
وقالت هلا
قال هلا فيها ورحب وكان مبسوط مره
وهي بتتشقق من الفرحه لانه مبسوط مو مثل المره الاولى عادي عنده
المكالمه الثانيه صوته كان فيه شوق
وقالها والله اني عارف انك انتي من ارسلتي الرساله حسيت انك انتي
وسأل عن اخبارها وقال هاه تزوجتي ولا ايش صار
قالت ايه تزوجت وعندي ولد سميته بأسمك وهي تضحك عليه
فما صدق قال صدق امانه
قالت لا
قال ايه حتى انا سميتها وذكر اسمها
لما قال اسمها
جتها العبره وقالت له ياللـــــــهـ من زمان ما سمعتك تناديني ياللـــــهـ
قالها ترا اعرف عنك كل شي توصلني اخبارك حتى يوم قصيتي شعرك
يالله ما أحلى حبهم
وكأنه حنووو على بعض لكن هو حاول يبي يسكر بسرعه مايبي يتكلم معها لان مايبي يرجع الماضي ما يبي يتعب وهي نفس الحكايه وبالنهايه قاعدين يدعون لبعض بالتوفيق والنجاح
وسكوووو الخط
وهاذي القصه ونهايتها
وهاذا الحب الى ما توقعوااااااااااااا ابدا ابدا يفترقون ولا تخيلو
لكن الدنيا كذا
وطولت عليكم واسمحولي والله لا يعيشكم بالحب الى ونهايتها حلوه
اللهـــــــــــــــ يحفظكمـــــــــــــــ جميعـــــــــــــــــــــــ
نلتقى انشاء الله على خيـــــــــــــــــــر
فكانت هاذي اخر